map
RSS instagram youtube twitter facebook Google Paly App stores

عدد الضحايا

حتى اليوم

4256

فلسطينيو سورية وأزمة الأنروا على طاولة البحث في ندوة أقيمت في مدينة صيدا اللبنانية

تاريخ النشر : 06-12-2016
فلسطينيو سورية وأزمة الأنروا على طاولة البحث في ندوة أقيمت في مدينة صيدا اللبنانية

مجموعة العمل – صيدا

شاركت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية ممثلة بمسؤول قسم الدراسات والأبحاث "إبراهيم العلي"، بورقة عمل في الندوة الدولية التي نظمتها الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين بالتعاون مع تجمع المؤسسات الأهلية في صيدا بمقر بلدية صيدا يوم 6/ 12/ 2016 بعنوان " اللاجئون الفلسطينيون خارج وداخل مناطق عمليات "الأونروا" الواقع والتحديات"، وذلك بمناسبة مرور 67 عاماً على تأسيس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا.

تناول العلي، في ورقته التي جاءت تحت عنوان " الأونروا واللاجئون الفلسطينيون السوريون داخل سورية والمهجرون خارجها الواقع والتحديات" استجابة الأونروا للأزمة السورية تجاه اللاجئين الفلسطينييين داخل سورية وأماكن اللجوء الجديد" لبنان – مصر – الأردن – غزة  قبل الأزمة وخلالها من جميع النواحي التعليمية والصحية والإقتصادية والقانونية.

وسلط العلي، الضوء على دور الأونروا واللاجئين الى خارج أقاليم عملها حيث لجأ فلسطينيو سورية إلى دول عديدة خارج نطاق عمل الاونروا كمصر وتركيا ودول الاتحاد الاوروبي، مشدداً على أن الأونروا لم تتدخل بالشكل المطلوب لتقديم المساعدات اللازمة لهم بحجة وجودهم خارج حدود ولايتها ووقوع المسؤولية على مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

وشدد عضو مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا، في ختام ورقته  على ضرورة استمرار وارتقاء ما تقدمه الأونروا من مساعدات للاجئين الفلسطينين كماً ونوعاً  لحين تحقق عودة اللاجئين الى ديارهم التي خرجوا منها عام  1948، مطالباً من الأونروا تقديم الحماية الجسدية والقانونية وتطوير الوسائل والآليات الكفيلة  بصون حياة وكرامة اللاجئين الفلسطينيين داخل سورية وخارجها، وضرورة التنسيق المباشر ما بين الاونروا والمفوضية العليا للاجئين لتقديم الاغاثة والحماية اللازمة في الدول التي صاروا إليها والمبادرة إلى تقديم الحلول اللازمة للعالقين في الدول الواقعة على طريق اللجوء كاليونان ومقدونيا وقبرص وغيرها . 

الندوة التي حضرها ممثلون عن وكالة الاونروا، ولجنة الحوار اللبناني الفلسطيني، والفصائل الفلسطينية الوطنية والاسلامية، وقوى واحزاب لبنانية، ومنظمات غير حكومية محلية واقليمية ودولية، وممثلين عن اللجان الشعبية والأهلية، ومؤسسات شبابية ونقابيون وأكاديميون وخبراء ومهتمون، ناقشت 12 ورقة عمل وزعت على ثلاث جلسات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6308

مجموعة العمل – صيدا

شاركت مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية ممثلة بمسؤول قسم الدراسات والأبحاث "إبراهيم العلي"، بورقة عمل في الندوة الدولية التي نظمتها الهيئة 302 للدفاع عن حقوق اللاجئين بالتعاون مع تجمع المؤسسات الأهلية في صيدا بمقر بلدية صيدا يوم 6/ 12/ 2016 بعنوان " اللاجئون الفلسطينيون خارج وداخل مناطق عمليات "الأونروا" الواقع والتحديات"، وذلك بمناسبة مرور 67 عاماً على تأسيس وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين الأونروا.

تناول العلي، في ورقته التي جاءت تحت عنوان " الأونروا واللاجئون الفلسطينيون السوريون داخل سورية والمهجرون خارجها الواقع والتحديات" استجابة الأونروا للأزمة السورية تجاه اللاجئين الفلسطينييين داخل سورية وأماكن اللجوء الجديد" لبنان – مصر – الأردن – غزة  قبل الأزمة وخلالها من جميع النواحي التعليمية والصحية والإقتصادية والقانونية.

وسلط العلي، الضوء على دور الأونروا واللاجئين الى خارج أقاليم عملها حيث لجأ فلسطينيو سورية إلى دول عديدة خارج نطاق عمل الاونروا كمصر وتركيا ودول الاتحاد الاوروبي، مشدداً على أن الأونروا لم تتدخل بالشكل المطلوب لتقديم المساعدات اللازمة لهم بحجة وجودهم خارج حدود ولايتها ووقوع المسؤولية على مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين.

وشدد عضو مجموعة العمل من أجل فلسطيني سوريا، في ختام ورقته  على ضرورة استمرار وارتقاء ما تقدمه الأونروا من مساعدات للاجئين الفلسطينين كماً ونوعاً  لحين تحقق عودة اللاجئين الى ديارهم التي خرجوا منها عام  1948، مطالباً من الأونروا تقديم الحماية الجسدية والقانونية وتطوير الوسائل والآليات الكفيلة  بصون حياة وكرامة اللاجئين الفلسطينيين داخل سورية وخارجها، وضرورة التنسيق المباشر ما بين الاونروا والمفوضية العليا للاجئين لتقديم الاغاثة والحماية اللازمة في الدول التي صاروا إليها والمبادرة إلى تقديم الحلول اللازمة للعالقين في الدول الواقعة على طريق اللجوء كاليونان ومقدونيا وقبرص وغيرها . 

الندوة التي حضرها ممثلون عن وكالة الاونروا، ولجنة الحوار اللبناني الفلسطيني، والفصائل الفلسطينية الوطنية والاسلامية، وقوى واحزاب لبنانية، ومنظمات غير حكومية محلية واقليمية ودولية، وممثلين عن اللجان الشعبية والأهلية، ومؤسسات شبابية ونقابيون وأكاديميون وخبراء ومهتمون، ناقشت 12 ورقة عمل وزعت على ثلاث جلسات.

الوسوم

رابط مختصر : https://actionpal.org.uk/ar/post/6308