مجموعة العمل – مخيم درعا
أطلق المتبقون من أهالي مخيّم درعا داخله، نداء مناشدة للهيئات الإغاثية وجميع الأطراف المتصارعة ووكالة الأونروا ومنظمة التحرير، للتدخل من أجل تأمين مأوى أمن لهم، في ظل ما يتعرض له المخيّم والمناطق المحيطة به من قصف عنيف بالبراميل المتفجرة والصواريخ وقذائف الهاون.
وطالب سكان المخيم بفتح ممرات آمنة للنساء والأطفال وكبار السن، والعمل على إخراج الجرحى والحالات المرضية المزمنة باسرع وقت.
الجدير ذكره أن غالبية أبناء مخيم درعا نزحوا إلى أحياء درعا وريفها، فيما لا يزال سكان مخيم درعا الذي دمر حوالي 80 % من مبانية وحي طريق السد يشتكون من أوضاع إنسانية قاسية جراء الحصار الذي يفرضه الجيش النظامي على المخيم والمناطق المتاخمة لهم، كما يعانون من نقص حاد في المواد الغذائية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء والاتصالات لفترات زمنية طويلة.
مجموعة العمل – مخيم درعا
أطلق المتبقون من أهالي مخيّم درعا داخله، نداء مناشدة للهيئات الإغاثية وجميع الأطراف المتصارعة ووكالة الأونروا ومنظمة التحرير، للتدخل من أجل تأمين مأوى أمن لهم، في ظل ما يتعرض له المخيّم والمناطق المحيطة به من قصف عنيف بالبراميل المتفجرة والصواريخ وقذائف الهاون.
وطالب سكان المخيم بفتح ممرات آمنة للنساء والأطفال وكبار السن، والعمل على إخراج الجرحى والحالات المرضية المزمنة باسرع وقت.
الجدير ذكره أن غالبية أبناء مخيم درعا نزحوا إلى أحياء درعا وريفها، فيما لا يزال سكان مخيم درعا الذي دمر حوالي 80 % من مبانية وحي طريق السد يشتكون من أوضاع إنسانية قاسية جراء الحصار الذي يفرضه الجيش النظامي على المخيم والمناطق المتاخمة لهم، كما يعانون من نقص حاد في المواد الغذائية واستمرار انقطاع المياه والكهرباء والاتصالات لفترات زمنية طويلة.