مجموعة العمل – إدلب
بالرغم من المناشدات والنداءات العديدة والمتكررة التي أطلقتها العائلات الفلسطينية المهجرة من مخيم خان الشيح إلى مدينة إدلب إلا أن أوضاعها المعيشية لا تزال آخذة بالتدهور خصوصاً ظل عدم تجاوب "الأونروا" والمؤسسات الدولية والرسمية الفلسطينية تجاه معاناتهم.
حيث تعاني العشرات من العوائل من صعوبات كبيرة في تأمين المسكن ومتطلبات الحياة الأساسية من غذاء وخدمات، بالإضافة إلى تدهور كبير في الأوضاع الأمنية نتيجة التوتر بين الفصائل السورية المعارضة في المدينة.
وكانت قد وردت إلى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية العديد من المناشدات من تلك الأسر مفادها مطالبة وكالة "الأونروا" بالقيام بواجبها تجاههم، وأن تعمل الوكالة المسؤولة عن اللاجئين الفلسطينيين في سورية على أداء مهامها تجاه المئات من النساء والأطفال الذين يعانون سوء الأوضاع الإنسانية في المدينة.
حيث أكدت العائلات المهجرة أنها لم تتمكن من الحصول على أي من مساعدات "الأونروا" الإغاثية أو المالية، وذلك بسبب عدم تواجد "الأونروا" في إدلب.
وطالبت العائلات "الأونروا" والمؤسسات الدولية والرسمية الفلسطينية العمل على إيجاد حل لتلك المشكلات، والعمل على استدراك تقصيرها تجاههم.
يشار إلى أن حوالي (2500) لاجئ فلسطيني هجروا قسراً من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق إلى محافظة إدلب شمال سورية، بدءاً من يوم الاثنين 28 تشرين الثاني 2016، وذلك بعد توقيع اتفاق المصالحة بين النظام السوري والمعارضة في خان الشيح والمناطق المحيطة به.
مجموعة العمل – إدلب
بالرغم من المناشدات والنداءات العديدة والمتكررة التي أطلقتها العائلات الفلسطينية المهجرة من مخيم خان الشيح إلى مدينة إدلب إلا أن أوضاعها المعيشية لا تزال آخذة بالتدهور خصوصاً ظل عدم تجاوب "الأونروا" والمؤسسات الدولية والرسمية الفلسطينية تجاه معاناتهم.
حيث تعاني العشرات من العوائل من صعوبات كبيرة في تأمين المسكن ومتطلبات الحياة الأساسية من غذاء وخدمات، بالإضافة إلى تدهور كبير في الأوضاع الأمنية نتيجة التوتر بين الفصائل السورية المعارضة في المدينة.
وكانت قد وردت إلى مجموعة العمل من أجل فلسطينيي سورية العديد من المناشدات من تلك الأسر مفادها مطالبة وكالة "الأونروا" بالقيام بواجبها تجاههم، وأن تعمل الوكالة المسؤولة عن اللاجئين الفلسطينيين في سورية على أداء مهامها تجاه المئات من النساء والأطفال الذين يعانون سوء الأوضاع الإنسانية في المدينة.
حيث أكدت العائلات المهجرة أنها لم تتمكن من الحصول على أي من مساعدات "الأونروا" الإغاثية أو المالية، وذلك بسبب عدم تواجد "الأونروا" في إدلب.
وطالبت العائلات "الأونروا" والمؤسسات الدولية والرسمية الفلسطينية العمل على إيجاد حل لتلك المشكلات، والعمل على استدراك تقصيرها تجاههم.
يشار إلى أن حوالي (2500) لاجئ فلسطيني هجروا قسراً من مخيم خان الشيح للاجئين الفلسطينيين بريف دمشق إلى محافظة إدلب شمال سورية، بدءاً من يوم الاثنين 28 تشرين الثاني 2016، وذلك بعد توقيع اتفاق المصالحة بين النظام السوري والمعارضة في خان الشيح والمناطق المحيطة به.